المدونات

المسجد النبوي الشريف

المسجد النبوي من اهم المعالم السياحيه بالمدينه المنوره  بعد توسع عمر بن عبد العزيز عام 91 هـ، دفن فيها النبي محمد وأبو بكر وعمر بن الخطاب غرفة عائشة (المعروفة الآن باسم «غرفة النبي الكريم»، الواقعة في الركن الجنوبي الشرقي من المسجد)، حيث تعتبر القبة الخضراء واحدة من المعالم الأكثر لفتا للنظر. المسجد النبوي. لعب المسجد دورًا مهمًا في الحياة السياسية والاجتماعية. كان بمثابة مركز اجتماعي ومحكمة ومدرسة دينية. يقع المسجد في وسط المدينة المنورة وتحيط به العديد من الفنادق والأسواق القديمة القريبة. كثير من الناس الذين يؤدون الحج أو العمرة يزورونه ويزورون قبر النبي محمد ليجلبه إلى السلام.

المحتوي

المسجد النبوي في عهد الرسول

المسجد النبوي في عهد عمر بن الخطاب

المسجد النبوي في عهد عثمان بن عفان

المسجد النبوي في عهد العباسين

المسجد النبوي في عهد الرسول

المسجد النبوي في عهد الرسول

أول مسلمي الأنصار يجتمعون أمام هجرة النبي ويصلون في مكان في وسط المدينة المنورة (اسمه يثرب)، حيث صلى مصعب بن عمير (رسول النبي محمد في مكة) وعلمهم القرآن الكريم. لديه مستنقع (كشك الجمل واحتجازه) لاثنين من الأيتام، الساحل، ابن عمرو، وكنت على حجر أسعد بن زرارةفي الهجرة النبوية، عندما قدم النبي محمد المدينة المنورة، بارك أناقته في المكان الذي صلى فيه الأنصار. قال: «هذا البيت جاهز لله».، وقالوا: «لكنه نهب لك، رسول الله». أبو بكر. بنى النبي محمد المسجد في ربيع الأول في شهر 1 هه، وهو ما يعادل 622، وكان طوله حوالي 35 متراً، وعرضه 30 متراً و1050 متر مربع في المساحة، وكان سقفه ارتفاعه حوالي 2.5 متر. تتكون أعمدة المسجد من جذوع النخيل وسقفه الشجري (فروع النخيل)، وأسساته الحجرية، وجدارالطوب (الطوب الخام الذي لم يحترق بالنار)، وجعلت وسط المسجد واسعًا (مربع). بنى النبي محمد معهم وحمل الحجارة والحليب. يحتوي المسجد على ثلاث بوابات: باب الرحمة، ويسمى باب عتكا (على الجانب الغربي) وباب عثمان، الذي يطلق عليه الآن باب جبريل، من حيث دخل النبي محمد (في الشرق)، وباب في الخلف (في الجنوب) وجعلت قبلة المسجد إلى القدس، وعندما دخل القبلة الكعبة العام 2 هـ، الباب الذي كان في الجزء الخلفي وفتح باب على الجانب الشمالي. كما قام ببناء منزلين لزوجاته عائش

المسجد النبوي في عهد عمر بن الخطاب

المسجد النبوي في عهد عمر بن الخطاب

17هـ، قام الخليفة عمر بن الخطاب بتوسيع المسجد النبوي بسبب العدد الكبير من المسلمين نتيجة الفتوحات الإسلامية وتوسع الدولة الإسلامية. كان أول توسع للمسجد النبوي منذ بنائه وتوسيعه في عهد النبي محمد. وأبلغ أبو بكر عن الأحداث التي نتجت عن وفاة الرسول، لكنه جدد أعمدة النخيل الميتة. عندما تولى عمر أمر الخلافة، قال «إني أريد أن أزيد في المسجد، ولولا أني سمعت رسول الله ﷺ يقول: "ينبغي أن يُزاد المسجد" ما زدتُ فيه شيئاً "" بدأ عمر بشراء منازل حول المسجد للتوسع، باستثناء غرف أمهات المؤمنين، ومنزل لعباس بن عبد المطلب على جانب القبلة من المسجد. نشأ عباس فيه، وبدأ عمر بتوسيعه، وبناء أساس المسجد بالحجارة حتى وصل إلى حوالي مترين، بحيث ارتفع من جانب القبلة إلى الممر الأوسط بين صلاة النبي. ارتفعت الكنيسة العثمانية، حوالي 5 أمتار، بمقدار 15 مترًا على الجانب الشمالي و 10 أمتار على الجانب الغربي، ولم ترفع شيئًا من الجانب الشرقي. يبلغ طول المسجد من الشمال إلى الجنوب 70 متراً وعرضه 60 متراً وارتفاع سقفه حوالي 5.5 متر. لقد صنع ستة أبواب لها: الأبواب الثلاثة القديمة، «باب السلام» الذي فتح على الجدار الغربي الأول، «باب الأنثى» على الجدار الشرقي وباب على الوجه الشمالي. وطلب الحصبة (الحجارة الصغيرة) التي جاءت من العقيق وتقسيمها في المسجد. كان تمديد عمر يتطلب دمج منزل أبو بكر في المسجد الذي كان بجوار المسجد على الجانب الغربي. كان عمر قد بنى منزلاً خارج المسجد يسمى البوتاحة. قال: «من أراد أن يصنع صوتًا أو يبحث عن شعر ليتجاوز ذلك»، وكان قد بناه على الجانب الشرقي من المؤخر التالي. المسجد خلال التوسع إلى عمر

المسجد النبوي في عهد عثمان بن عفان

لم تعد الزيادة التي بناها عمر بن الخطاب تسعة مخلصين وزوار. قام الخليفة راشد عثمان بن عفان بتوسيع المسجد النبوي في ربيع الأول بتاريخ 29 سمو الموافق 649 م. H.، وأنهى ذلك في 30 هـ في الشهر الأول من محرم، بحيث استمر عمله 10 أشهر. أما بالنسبة للتسلق، فقد كان 5 أمتار على الجانب الجنوبي، أما بالنسبة لنهاية التسلق على هذا الجانب، وعلى الجانب الغربي زاد بمقدار 5 أمتار أخرى، وهي الأسطوانة الثامنة من المنبر، كما زاد الجانب الشمالي بمقدار 5 أمتار. قام ببنائه بالحجارة المنحوتة والجص، وصنع قواعده بالحجارة المنقوشة، وغطى سقفه بخشب الساج، وبنى كوخ حليب حيث صلى للناس خوفا مما ضرب عمر، وجعل المسجد 6 أبواب لعصر عمر. كان عثمان مشغولاً بأعمال البناء وأشرف عليها بنفسه.

المسجد النبوي في عهد العباسين

المسجد النبوي في عهد العباسين

لا يزال المسجد في حالة زيادة خلافة وليد بن عبد الملك، بما في ذلك ولي عهد أبو جعفر المنصور، في الدولة العباسية. لقد فهم أنه نشأ ومات في المسجد وأنه لم يزد شيء. ثم زار ولي الخلافة الأمير أبو عبد الله محمد المهدي المدينة المنورة خلال الحج عام 160 هـ وأمر بزيادة قدرها 30 متراً عن الجانب الشمالي، ولم يزداد شيء في القبلة أو المشرق والمغرب. استمر البناء 4 سنوات من 161 ه ه، أي ما يعادل 779، وتم الانتهاء منه في 165 ح، وهو ما يعادل 782. استمر الخلفاء العباسيين في رعاية المسجد النبوي، واهتموا به وتجديده، ولم تنشأ الحاجة إلى توسيعه أو إعادة إعماره حتى أحرق المسجد الأول النار في عام 654 م ليلة الجمعة، الشهر الأول من شهر رمضان، عام 654 م. ح.، أحرق المسجد النبوي أول حريق عندما دخل أحد خدام المسجد الخيمة في الشمال الغربي لاستخراج قنديل البحر لمآذن المسجد. ترك النور عليه ونسي ذلك، وأحرقت النيران. عندما تم إخماده، اندلع الحريق في جميع أنحاء سطح المسجد، وتلف المسجد بأكمله الذي كان في المنبر النبوي وفي الزخارف والأبواب والخزائن والنوافذ وصناديق الاختزال والكتب وألواح الكاميرا. كما تم توقيع أحد عشر ستائر.

وأمر الخليفة العباسي المستسم 655 هـ بإعادة بناء المسجد عام 1257، وعندما بدأ بنائه، أرادوا إزالة ما حدث من أسطح مقابر الغرفة. لم يجرؤوا على القيام بذلك وانتظروا رد الخليفة المعتصم. التتار لهم، وأخذوا بغداد في ذلك العام، ملأوا ما كان، ولم ينزل أحد إلى هناك، ولم يعرضها أو يحركها، بل قاموا ببناء سقف فوق رؤوس سواري حول الحجر .

 الاستفسار عن عروض فنادق المدينة من خلال فريق الحجوزات على الواتس اب على الارقام التالية

9660549447929+

9660557729553+

9660580899895+

يسعدنا رؤيتك تتابعنا

🔰instagram / mekkah.hotels

🔰 Twitter / Makarem_ALEiman

🔰 Facebook / Mekkahhotels

🔰Snapchat / mekkah-hotels

🔰Tik Tok / makarim.al.eman9